The smart Trick of مراحل النمو النفسي للطفل That No One is Discussing



هكذا وتكون هذه المرحلة مرحلة المسؤولية بالنسبة للام لأنها المعلم الاول للطفل.

فقد أثبتت الدراسات مثلاً أن تعليم الطفل الكتابة والإصرار على إمساكه بالقلم قبل عمر الثالثة والنصف يؤثر على أصابعه وقدرته لاحقًا على الإمساك بالقلم، في الوقت المناسب…

يجب أن يُسمح للطفل بتنمية حس الحزم، فالطفل الذي غالبًا ما يتم توبيخه وإعاقته بسبب فضوله الطبيعي ينمو لديه شعور بالذنب.

تابعوا موقع حلوها على منصة اخبار جوجل لقراءة أحدث المقالات

وذلك وفقاً لبعض الدراسات التي اجريت على الاطفال حديث الولادة.

ومع التقدم في البلوغ تتضح أكثر الفروق بين الفتى والفتاة، وذلك نتيجة لنمو الخصائص الجنسية الثانوية؛ فيظهر شعر العانة ثم شعر الإبط والوجه ثم شعر الجسم لدى الذكور كذلك يظهر تغير في الصوت ولكنه تغير لا يثبت كثيرًا.

ويقاوم الطفل في هذه المرحلة أي نوع من التغيير حيث ما زال غير متحرر من تمركزه حول ذاته.

وهنا لا بد أن نراعي ذلك ونطمئنه، بل نتجاهل بعض التصرفات بعد أن نفهم أن الغرض منها هو لفت الانتباه ليس إلا.

هكذا تساعد دراسة نفسية الاطفال سهولة التعامل مع الاطفال في المراحل نور الإمارات الدراسية المختلفة.

يشير نمو الطفل النفسي إلى العملية التي تتطوّر فيها نفسيته بها عادة لينتقل من الطفولة إلى مرحلة البلوغ.

حيث يتعامل المراهق باعتباره رجلاً قد خرج من طور الطفولة، وإذا لم يحسن من حوله التعامل معه واستمروا في إشعاره بطفولته، فإنه يلجأ إلى العنف للتأكيد على هويته.

مرحلة الذّكاء الحسيّ الحركيّ: وهذه المرحلة تكون منذ ولادة الطّفل وحتّى يبلغ العامين من عمره تقريباً، حيث يعتمد الطّفل في هذه السّنين على مراحل النمو النفسي للطفل حواسّه وحركته، فإذا اكتمل عمر السّنتين تكون قد نمت حواسه وتطوّرت حركاته وأصبحت واضحةً، فيعتمد الطّفل في هذه المرحلة على حاسّة البصر والسّمع واللّمس وبداية الكلام، وبالإمكان معرفة هل قدرة الطّفل في هذه المرحلة طبيعية أو فيها أيّ خلل، وذلك عن طريق مجموعة من السلوكيّات التي يقوم بها الأطفال بحسب الأشهر العمريّة، ويُمكن مُلاحظة ما إذا كان الطّفل يُؤدّي المهارات بحسب العمر أو إن كان هناك تأخيراً أو أنّه يَسبق عمره، وبالتّالي هذه المرحلة تُهيّئ البُنية المعرفيّة اللاحقة، ومن هنا فإنّ لهذه المرحلة أهميّةً كبيرةً في حياة الإنسان.

مرحلة الرّشد المُبكّر، وتمتدّ خلال العام الثّامن عشر ولغاية الخامس والثلاثين.

يظهر لدى المراهق حالة مختلفة عن المرحلة السابقة فيما يتعلق بالقيم والأخلاقيات؛ فهو غير مستعد لقبول العادات والأخلاقيات دون مناقشة؛ لذا يجب أن نسمح له بمناقشة القيم لفرضها عليه حتى يتمكن من تطبيقها حتى في حالة عدم وجودنا.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *