
فضل العشر الأواخر من رمضان وأحب الأعمال فيها وأدعية ليلة القدر
كما يمكنكم الاطلاع على: نفسية الطفل في عمر الثلاث سنوات وكيفية التعامل معها وطريقة تفكيره
إن الهدف من المحتوى الذي تقدمه مستشفى الهضبة للطب النفسي وعلاج الإدمان هو إعادة البسمة والتفاؤل على وجوه من يعاني من أي اضطرابات نفسية أو وقعوا في فخ الإدمان ولم يجدوا الدعم والمساعدة من حولهم وهذا المحتوى الذي يقدمه فريق مستشفى الهضبة هو محتوى متميز وموثق ويحتوي على معلومات قائمة على البحث والاطلاع المستمر مما ينتج عنه معلومات موثقة وحقائق يتم مراجعتها عن طريق نخبة متميزة من أمهر أطبائنا المتخصصين، ولكن وجب التنويه أن تلك المعلومات لا تغني أبداً عن استشارة الأطباء المختصين سواء فيما يخص الطب النفسي أو علاج الإدمان، فلا يجب أن يعتمد القارئ على معلومات فقط مهما كانت موثقة دون الرجوع لأطبائنا المتخصصين أو الأخصائيين النفسيين المعتمدين وذلك لضمان تقديم التشخيص السليم وخطة العلاج المناسبة للمريض.
يُحذر توبيخ الطفل، أو استعمال أسلوب الضرب في العقاب تجنبًا حدوث نتائج عكسية.
الموعد المناسب لممارسة الطفل للرياضة في رمضان والاحتياطات الواجبة
طفلك يرفض تناول السحور؟ نصائح مجربة لإيقاظه أكثر حماساً
من بين الأعراض الأخرى للسلوك غير الطبيعي، أن الأطفال يصبحون عدوانيين ومندفعين في نفس الوقت، ويمكن أن يسببوا مشاكل خطيرة لأنفسهم وللأشخاص من حولهم، ويمكنهم اتخاذ قرارات يمكن أن تؤثر في صحتهم، وتسبب الضرر لحياة الآخرين.
هناك العديد من المشكلات السلوكية الشائعة عند الأطفال، والتي يبدأ تشخيصها بعد مرور نور ٥ أعوام من عمر الطفل، ولكن يوجد هناك بعض من الأعراض التي تبدأ في الظهور مُبكرًا عند الطفل تدل على أنه يُعاني من أحد أنواع الاضطرابات السلوكية الأكثر انتشارًا عند الأطفال، والتي تتمثل في الأنواع التالية:
تتراوح نسبة الأطفال المُصابين بهذا الاضطراب من ٢ ٪ إلى ٥ ٪، ونسبة الذكور ثلاثة أضعاف نسبة الإناث، تظهر عليهم الأعراض التالية:
بعض عوامل الخطر النفسي والاجتماعي التي قد تؤدي إلى الاضطراب لدى الأطفال هي عدم الشعور بالذنب والندم ، ونقص المعالجة المعرفية ، والوضع الاجتماعي والاقتصادي المنخفض ، وعدم قبول الأقران.
وبعد أن تعرفنا على أبرز أعراض اضطرابات السلوك وأسبابها، حان الوقت للتعرف على أفضل الطرق لعلاج اضطرابات السلوك بجميع أنواعها.
علامات السلوك غير الطبيعي لدى الأطفال المراهقين، يمكن أن يظهروا فيه سلوكاً عدوانياً على المشاكل الصغيرة، كما أنهم غير قادرين على اتخاذ قرار بشأن الموقف والإحباط في كثير نور من الأحيان، ويمكن أن يشمل أيضاً السلوك الاندفاعي الدخول في معارك وحجج فقط لإرضاء غرورهم.
عجز واضح في القدرة على التواصل مع الآخرين والتفاعل الاجتماعي مثل إجراء محادثة بسيطة وعادية.
يجب أن يقدم الوالدين مثلاً أعلى للطفل في التصرفات التي يرغبان في تعليمها له.