
إن التهاب الجلد التحسسي نادر الحدوث عند الأطفال الرضع تحت سن الثلاثة شهور. تتطور الأعراض عادة بعد أن يكون الطفل قد فطم: يظهر طفح جلدي فجأة مما يجعل الجلد ملتهباً و مسبباً للحكة. في مراحل الهيجان، يمكن أن يفرز الجلد المصاب سائلاً. يصاب الرضع عادة بالتهاب الجلد التحسسي في الوجه - و خاصة الوجنتين - و فروة الرأس (التي تسمى أيضاً ""طاقية المهد"")، و الركبتين و المرفقين.
تعرفي إلى روتين العناية ببشرة الطفل الرضيع ونصائح للحفاظ على بشرة الرضع
مع نمو طفلك، سيحاول الاستكشاف أكثر وخلق فوضى أكثر، مما يعني أنك ستحتاجين إلى تنظيفه كثيراً. ويعتبر جدار بشرة طفلك هو خطه الدفاعي الأول مع العالم الخارجي.
اقرأ المزيد عن الإختلافات بين بشرة الذكور و بشرة الإناث.
استخدام كريم للحفاض: قبل وضع الحفاض للرضيع يمكن استخدام كريم للحفاض للوقاية من السماط، ويحتوي على مواد طبيعية أو تركيبات مرممة خفيفة للوقاية من السماط نتيجة التبول والتبرز والحساسية من الحفاض.
فضحت خيانة زوجي أمام أهلي وأشعر بتأنيب الضمير متزوجة من مسجون ويشكك في حبي له امي تمنعني من النظافة الشخصية ماذا افعل احجز استشارة اونلاين
آخر الأخبار الإقليمية والمحلية في شتى المجالات السياسية والاقتصادية والرياضية والفنية من الإمارات إلى العالم
يُنصح دائمًا بغسل ملابس الأطفال والمفروشات التي يتم شراؤها قبل استخدامها. قد تبدو نظيفة، ولكن من المنطقي غسلها مرة واحدة بمنظف أو مسحوق غسيل لطيف غير معطر للتخلص من أي جراثيم ولتنعيمها.
تجنبي استخدام المساحيق للبودرة المعطرة والتي تحتوي على مواد كيميائية أو حبيبات خاصة لمنطقة تلامس البشرة مع الحفاض لأنها قد تؤدي إلى مشاكل جلدية غير ضرورية لاحقًا.
الترطيب اليومي: من أهم الخطوات للعناية ببشرة الرضيع الجافة والخشنة هي الترطيب اليومي مرتين أو ثلاث مرات، حيث تتوفر في الأسواق المزيد من المرطبات الخاصة بالرضع للوجه والجسم، وتتناسب مع البشرة الحساسة والجافة، مثل لوشن شركة دوف المخصص لترطيب بشرة الرضيع.
العناية بالوجه العناية بالجسم العناية بالشمس العناية بالعينين والشفاه العناية باليدين والقدمين نور الإمارات مشاكل البشرة مشاكل البشرة جميع المنتجات
إن بشرة الطفل حساسة للغاية فعليكي حمايتها من أشعة الشمس والعناية بها والحفاظ على ترطيبها جيداً والانتباه من أي مشاكل مثل الإكزيما وحبوب الطفل وطفح الجلد
تجنُّب استخدام مُنتجات الأطفال المُعطَّرة في الشهور الأولى: لأنَّ هذه الموادّ من شأنها أن تُهيِّج بشرة الطفل.
تُعرَف الإكزيما بأنَّها عبارة عن طفح جلديّ أحمر، وتظهر لدى الأطفال الذين لديهم تاريخ عائليّ من أمراض مُعيّنة، مثل: الربو، والحساسيّة، والتهاب الجلد، حيثُ تظهر الإكزيما في البداية على شكل طفح جلديّ على وجه الطفل، ثمّ تتحوَّل إلى طبقة قشريّة يتمّ عِلاجها باستخدام نور مُرطِّبات لطيفة، وصابون آمن على بشرة الطفل، وفي حال تفاقم وَضْع الإكزيما على الجلد تجب استشارة الطبيب المُختصّ.[٣]